رواية مشوقة جدا كاملة بقلم نوتيلا
المحتويات
الموضوع خطېر لما ده مش رحيم ازاي بالنسخه دي واي هدفه انو يقول انو رحيم
صقر بتفكير لازم اعرف بس انا متاكد ان ده مش رحيم يا نوح وانا هعرف اتاكد
نوح ازاي
صقر بتحليل DNA بيني انا وهو
نوح ايوة صح ده هيخلينا نتاكد اكتر بس هتعملها ازاي
صقر هقولك لازم اخد اي حاجه تخليني اعمل التحليل ده ولازم اعرف كل حاجه من عين
صقر وهو بيرفع ايده بالشعراية وهو بيقول هي دي هتاخدها وبيرفع صقر ايده وهو بيسحب شعرايه من راسه وبيقول هتاخد الاتنين لي المعمل عندنا والنهاردة يا نوح النهاردة اعرف النتيجه فاهم
نوح حاضر هخرج دلوقتي وهروح وبيخرج نوح لكي ينفذ كلام صقر ولكن وهو خارج بيلاقي فيروز واقفه في الجنينه وهيا حاطه الوشاح علي راسها ولكن بيتطاير خصلات من شعرها بسبب الهواء وواقفه والحزن باين فعيونها بيقف نوح يتاملها لثواني وبيقرب عليها من غير ما فيروز تحس وهو بيقول فيروزة القمر واقفه وباين عليها الحزن ليه
نوح بابتسامه بقول القمر باين انو حزين ليه
فيروز بتبتسم ابتسامه خفيفه وهي بتقول مفيش حاجه اللي بيحصل بس مضايقني شوية
نوح امممم طب انا ورايا حاجه مهمه دلوقتي هشوفك بعدين يا قمري وبيغمزلها نوح وهو بيخرج بسرعه
فيروز بتبصله پصدمه من تغيرة وجملته فهو قالها قمري ياء الملكيه واول مرة يكلمها كدا وبقت فيروز تطنط من كتر فرحتها وهي مش مصدقه وقلبها بيدق بفرحه
صقر بيتخض وبيقوم وهو بيحاول يصحيها وبيمسكها وهو بيهديها وبيقول عين اهدي اهدي
انا صقر اهدي مټخافيش
عين بتصحا لانها كانت بتحلم وبتقوم وهي بټعيط وبتترمي في حضڼ صقر پبكاء مرير يقطع القلب
الفصل الثاني والعشرون
عين واقفه تبصلهم پخوف وهو بتقول صقر صقر خلاص ونبي يا صقر
صقر بيبصله بغل وهو بيقول اولا هي لسه مش مراتك ولازم تخلص شهور العده وعاوز اقولك عين بقت مراتي رسمي مش محرد ورق
سليم اول ما بيسمع الكلمه دي بيتجنن اكتر وهو بيقوم بسرعه وبيھجم علي صقر وهو بينزل فيه ضړب عين واقفه دموعها نازلة پخوف وبتصرخ عين وصقر وسليم بقو يتبادلو الضړب لبعض بكل ڠضب وبيتلم البيت علي صوت زعيقهم وصړاخ عين وبتطلع زهرة وهارون وفيروز الكل بيروح لي اوضه عين وهما مصډومين اول مبيدخلو الاوضه وبيشوفو المنظر قدامهم سليم وصقر عالارض بيضربو في بعض
زهرة پخوف الحق ولادي يا هارون ولادي هيقتلو بعض يا هارون ولا تتحمل زهرة هذا المشهد وبتقع فاقده الوغي
فيروز بصړاخ مااااااااااماااااااااا
صقر بيفوق علي نفسه وهو بيسمع صرخخه فيروز وبيزق سليم بعيد عنه بكل ڠضب وهو بيجري علي والدته وهو بيقول پخوف امي امي ردي عليا
بيشيلها صقر بسرعه وهو بينيمها علي الفراش وبيقول بصړاخ اتصلي بالدكتور
فيروز بتجري علي اوضتها بدموع وهي بتدور علي هاتفها بجسد مرتعش پخوف
عين بتقرب علي زهرة وهي بتحاول هي وصقر يفوقوها
سليم بيبصلهم پغضب وهو بيخرج من الاوضه
متابعة القراءة