رواية مميزة اخري كاملة
المحتويات
سمعت اللي ردلي روحي ... سمعت الف مره بحبك... وسمعت الف مره عايزاك.. وسمعت الف مره بعشقك.. هتجنن يا ناس.. وانا بقلك اهوه وضغط عليها بشده ان فوق الالف الوفات بحبك ومش بس عايزك دانا قلبي هيقف وانت جنبي وھموت عليكي وبيكي.. انت دماغك دي ازاي مش قادره توصل لده.... طب قلبك واخذ يدها ووضعها علي قلبه لتنساب مشاعرها.. ازاي مش حاسس بالولعه اللي جوايا ارحميني يا اسيا قلبي هيقف من كتر حبك.. لتستسلم له وتهيم به حبا وعشقا ليقترب منها بعشق وحنان وهيا وتاهت وهو تحكم وتحكم.. كان يهيم بوجهه وهيا لا تحس الا بانفاسه وعالمها قد توقف كان يصب عشقه وما بداخله عليها كانت لمساته حارقه وقد اشعلته تماما فهي بالنسبه له كتله انوثه متفجره قربها يشعله ويعطيها من حبه كانت .. ويهمس پجنون بكلمات العشق .. كان قد جن من شهور بعدها لتستسلم له وتعطيه وتتشبث به كان بعدها الهبه واوجع قلبه ولما اقترب اكتشف ما يفقده اكتشف شعله الحب التي تفجرت بينهما.. فقد ذاابا معا لفتره طويله في عشق صريح فلم يحس بهكذا مشاعر من قبل رغم كونه مر بتجربه.. وهو لا يحس الا بها وقلبه سينفجر هائم.. لتشعر بالقهر لتمسك يده وتغرز اظافرها به وتحاول ان تمنعه لټنفجر بالبكاء لياخذها في حضنه ولم يكمل ويشدد عليها كان منتظرا تلك اللحظه وكان يعلم انها ستاتي كان واثقا انها ستفعل ذلك ليتحمل علي نفسهفكان قلبه سينفجر ولكنه تجلد من أجلها وقرر ان يقابل نوبتها بحنانه وصبره ليحملها ويجلس بها علي الكرسي ويضعها علي قدميه وهيا متشبثه به تبكي وتنتحب وهو صامت يمدها بحبه ودعمه ويهمس بكلمات الحب والدلال لا يستعجل عليها ويجعلها تهدا رويدا رويدا.. كانت تنتحب وكلما هدات تعود مره اخري لتنفحر في البكاء فسنينها قد تعبتها وتعبت قلبها واكتفت...ه.. ليهتف بهمس وحنين وقلبه سيقف مما كان فيه وهو ينهج بشده يحاول ان يهدأ.. ليقول بحب.... مهما حصل بحبك ومهما كان فيكي ايه هفضل احبك... كان حنونا ليشجعها قولي يا اسيا قولي يا قلبي مرادك معاكي وهيفضل معاكي وكل حاجه بتتحل لتهز راسها نفيا وتنتحب.. ليقول باصرار لا هتتحل مفيش حاجه مابتتحلش طب جربيني جايز اطلع مختلف واعرف افكر معاكي.. العشق اللي بينا مافيش حاجه هتوقفه.. اهدي وقولي يا قلبي.. دانت حبيبي اللي بتمناه من الدنيا
ليهدئها طب اهدي طيب.. هو حد قلك اني غبي.. براحه عليا كده ونقول يلا يا قلب مراد يلا ياعمري كان يشجعها
لټنفجر اخيرا وتهتف مره واحده ماينفعش... بحبك بس ماينفعش... بعشقك بس ماقدرش اسعدك...كانت تشهق بشده
لتحتضنه اكتر لانها تحس ان هذه اخر لحظاتهما معا لتقول له عشان انا مريضه مانفعش ابقي ست.. مانفعش ابقي حاجه.. انا واحده بارده مريضه مانفعش ليك هموتك انا مريضه برود يا مراد.. انت مالكش ذنب في اللي انا فيه انا ھقتلك ببرودي ومرضي.. سنين وانا بعذب في اكمل سنين وانا بحسسه انه مش راجل عشان انا ست ماتنفعش تبقي ست..
كان بيضربني من غلبه عشان ماكنتش بين ايديه ست لحد مايغمي عليا وياخد حقه وانا مش حاسه.. كان قرفان مني وبيشمأز من مرضي وانا ماعرفش .. مابعرفش ابقي ست لراجل يعوزها و.. انا واحده بارده ماعرفش اسعد راجل واشبعه واشبع رغباته.. انا مش ست انا مانفعش.. عشان كده عايزه ابعد مش عايذه امۏتك انت مالكش ذنب انت عايذ ست تحبها وتفرح انما انا ايه مفيش انا ماينفعش حد يلمسني و يفرح.. انا هقهرك واقتل رجولتك واقرفك من برودي .. انا تعبت يا مراد تعبت.. وظلت تنتحب اديك عرفت كنت ببعد ليه ماكنتش عايزاك تكرهني ماكنتش عايزاك تحس بالقرف مني انا ماحبيتش اكمل ووجعني بس انا حبيتك متخيل ايه لما اعمل فيك كده اقټلك بامړاضي وقله حيلتي البرود مالوش علاج وبيقل الحب وبيقتل المشاعر وانت ماتستحقش كده..انت تستحق ست تعيشك كراجل . الجواز مش حب بس لا لازم تلاقي بين ايديك ست تثيرك وتخليك تعوزها وانا مش ممكن اعمل كده.. .. وانت مش اكمل انت مش هتضربني ولا تعمل ذيه انت هتنقهر وتسكت وتعيش عمرك مقهور تقهر رغبتك نفسك في ست كانت قد انتهت تماما .. واجهشت بالبكاء بعد ان اخرحت مافي قلبها اخيرا.. اخيرا ارتاحت وظلت تبكي.. كانت كلماتها قد نزلت عليه كالصاعقه ظل يحاول ان يجمع كلماتها.. برود ايه ومين دي اللي بارده وماتنفعش... هيا هبله... امال اللي كانت في ايدي من شويه دي مين.. برود ازاي دي كانت هتوقف قلبي..برود ايه يا اسيا دانت فلحظه قلبتي حالي هيا عبيطه اكيد ظل يحاول ان يعقل الكلمات حتي هتف عقله استحاله مانت مش مچنون يا مراد ودي مش اول مره.. صحيح ماحبيتش كاميليا بس عارف يعني ايه ست... احس بالجنون.. وكان بېضربها ليه دا عباره عن كتله انوثه ماشيه وشعله ڼار ايده... انا مش فاهم حاجه.. مين دي اللي بارده..امال اللي كنا بنعمله من شويه دا ايه.. مابتعمليش حاجه امال لو عملتي.. برود هيا هيا عبيطه. .. دانا .. هو ايه اللي ماتنفعش ومش ست.. قلبي هيقف ودي بتقول كده ازاي.. دانا فيه ڼار بتطحن جوايا وهيا ولعت فيا وهيا ولا هنا.. امال لما تدلعك وتعرف يعني ايه راجل وست هتعمل فيك ايه دانا ھموت بين ايديها.. يا نهارك اسود يا اسيا ماتنفعيش ازاي دانا لو كملت معاكي انا اللي ماهنفعش اهدي يا مراد كده اما نشوف الهبل واصل لفين ال برود ال اهدي فحاول ان يمسد عليها ويخرجها من حضنه ليتكلم معها ولكنها رفضت.... طب ممكن تهدي بس وتبصيلي فهزت راسها نفيا فابتسم علي طفولتها وخجلها.. طب هتفضلي قافشه فيا كده لحد امتي.. فهدات وحاولت ان تبتعد ليتمسك بها لا وحياه عيونك الجميله مانت متحركه من حضني انت بس تهدي ونتكلم بالعقل كده ونقول تاني الا انا عندي حته غباء بعيد عنك اهدي وكري تاني كده من الاول....... لتنام في حضنه وتبدا بسرد كل شئ عليه منذ زواجها من اكمل وما عانته معه وكيف عذبته وكيف عذبها حتي زواجها منه و حبها له وخۏفها عليه حتي هذه اللحظه ليحس پالنار تشبط في قلبه.. كان يريد ان يقتلع قلب اكمل في يديه ليدرك ان زوجها كان مريضا وليس رجلا وانه كان يخرج مرضه ويغرزه بها .. فاسيا كانت بين يديه من قليل شعله من الانوثه الطاغيه مهلكه لحد الفتنه اعطته بسخاء ولكنها من قهرها لا تحس بهذا... اما هو
متابعة القراءة